عبارة كنت قراتها في أحد روايات د.نبيل فاروق من عشر سنوات تقريبا لكن علقت معايا اوي مع اني لسه ما كنتش اخدت اتجاه اسلامي
انا عارف ان فيه ناس اول ما تشوف نبيل فاروق اللي انا كاتبه ودماغها هتبدأ تتكلم عن الثقافة الضحلة وكتب العيال و و و و ...انا شخصيا مقتنع ان نبيل فاروق من اعظم كتاب مصرفي المائة سنة الماضية واعظم من ثلة من الكتاب اللي اخذوا زورا لقب ادباء وكتاب عظماء و و و و ... لكنه يمتهن نفسه في روايات .....المفروض ان يعتبرها كمرحلة ومرت او يبدا في ابراز نفسه في أخريات وأحداث اهم يستطيع الكتابة عنها باحتراف بجانب سلاسله القديمة ان كان لا يريد ترك الروايات القديمة
المهم الموقف كان في رواية الضربة القاصمة - العدد 100- رجل المستحيل
الموقف كان بين ا.ص- ن1 - وحسام شاكر خليفته -ن2- وكانوا بيتجادلوا على ان ا.ص لام حسام شاكر بشدة على ضربه لرجال الاسعاف ليعترفوا بهوية مختطفي زميلهم المزور الرسمي قدري وان ا.ص استخدم نفس الاسلوب مع المختطفين انفسهم بعدما توصلوا لهم ليعترفوا بمكان زميلهم
فكان رد ا.ص بالنص- انا حافظه : فارق رهيب يا رجل ..انت لكمت بريئا وأنا لكمت مجرما
بغض النظر عن اني لا ارى حسام-نفسه مخطئا لأنه كان مضطر لاستعمال نفس الأسلوب ولكن الجملة نفسها علقت معايا طوال هذه السنين : فارق رهيب يا رجل ....انت لكمت بريئا وأنا لكمت مجرما
تذكرت هذا الموقف اما قرأت في بعض المدونات عن امتعاضهم للاعدام وبل ولعقوبة الاعدام نفسها وانها لا لزوم لها لانها لا تحيي من مات
تذكرت هذا الموقف اما قرأت عن الحدود في الاسلام والجهاد في الاسلام والقصاص في الاسلام
تذكت هذا الموقف عندما قرأت في بعض مواقع نصارى مصر ونصارى المهجر ...عن امتعاضهم من الاسلام دين القتل-الجهاد- من وجهة نظرهم وانه جاء على اشلاء جنود الامبراطوريتين الرومانية والفارسية...ونسوا ان جنود هاتين الامبراطوريتين كانا السبب في فساد العالم القديم وكانوا جنود القتل والدماتر والسيطرة..كانوا مضطهدي وقاتلي ومعذبي جدودهم النصارى في مصر بسبب الاضطهاد المذهبي الذي لم يلاقوه من المسلمين ...نسوا او تناسوا او هذا ما غرسه فيهم قساوستهم
نسوا ان كسرى كاد ان يقتل رسول النبي صلى الله عليه وسلم لولا انه غادر قبل ان يقدر عليه فقط لانه وجد في رسالة النبي اسمه النبي قبل اسمه في بدايتها : من محمد رسول الله إلى كسرى عظيم الفرس..الخ
ثم بعث من يقتل نبينا فقط لهذا لكن الله اراد لهما الاسلام
وبنفس المنطق ونفس العقول يحدث هذا الآن ...مع اختلاف المسميات ..الآن لنشر الديموقراطية...المنتقاة
انا عارف ان فيه ناس اول ما تشوف نبيل فاروق اللي انا كاتبه ودماغها هتبدأ تتكلم عن الثقافة الضحلة وكتب العيال و و و و ...انا شخصيا مقتنع ان نبيل فاروق من اعظم كتاب مصرفي المائة سنة الماضية واعظم من ثلة من الكتاب اللي اخذوا زورا لقب ادباء وكتاب عظماء و و و و ... لكنه يمتهن نفسه في روايات .....المفروض ان يعتبرها كمرحلة ومرت او يبدا في ابراز نفسه في أخريات وأحداث اهم يستطيع الكتابة عنها باحتراف بجانب سلاسله القديمة ان كان لا يريد ترك الروايات القديمة
المهم الموقف كان في رواية الضربة القاصمة - العدد 100- رجل المستحيل
الموقف كان بين ا.ص- ن1 - وحسام شاكر خليفته -ن2- وكانوا بيتجادلوا على ان ا.ص لام حسام شاكر بشدة على ضربه لرجال الاسعاف ليعترفوا بهوية مختطفي زميلهم المزور الرسمي قدري وان ا.ص استخدم نفس الاسلوب مع المختطفين انفسهم بعدما توصلوا لهم ليعترفوا بمكان زميلهم
فكان رد ا.ص بالنص- انا حافظه : فارق رهيب يا رجل ..انت لكمت بريئا وأنا لكمت مجرما
بغض النظر عن اني لا ارى حسام-نفسه مخطئا لأنه كان مضطر لاستعمال نفس الأسلوب ولكن الجملة نفسها علقت معايا طوال هذه السنين : فارق رهيب يا رجل ....انت لكمت بريئا وأنا لكمت مجرما
تذكرت هذا الموقف اما قرأت في بعض المدونات عن امتعاضهم للاعدام وبل ولعقوبة الاعدام نفسها وانها لا لزوم لها لانها لا تحيي من مات
تذكرت هذا الموقف اما قرأت عن الحدود في الاسلام والجهاد في الاسلام والقصاص في الاسلام
تذكت هذا الموقف عندما قرأت في بعض مواقع نصارى مصر ونصارى المهجر ...عن امتعاضهم من الاسلام دين القتل-الجهاد- من وجهة نظرهم وانه جاء على اشلاء جنود الامبراطوريتين الرومانية والفارسية...ونسوا ان جنود هاتين الامبراطوريتين كانا السبب في فساد العالم القديم وكانوا جنود القتل والدماتر والسيطرة..كانوا مضطهدي وقاتلي ومعذبي جدودهم النصارى في مصر بسبب الاضطهاد المذهبي الذي لم يلاقوه من المسلمين ...نسوا او تناسوا او هذا ما غرسه فيهم قساوستهم
نسوا ان كسرى كاد ان يقتل رسول النبي صلى الله عليه وسلم لولا انه غادر قبل ان يقدر عليه فقط لانه وجد في رسالة النبي اسمه النبي قبل اسمه في بدايتها : من محمد رسول الله إلى كسرى عظيم الفرس..الخ
ثم بعث من يقتل نبينا فقط لهذا لكن الله اراد لهما الاسلام
وبنفس المنطق ونفس العقول يحدث هذا الآن ...مع اختلاف المسميات ..الآن لنشر الديموقراطية...المنتقاة
كفار قريش كانوا يقولون - ابو جهل نفسه -اما اني لاعلم انه رسول الله ولولا ان الرسالة نزلت في بني عبد مناف لاتبعته...وبهذه الكلمات كان تعذيب وتجويع واضهاد بل وقتل المسلمين وصد الناس عن عبادة الله ...ليس عدم ايمان ولكن طغيانا واستكبارا
نسينا الآية ...ولكم في القصاص حياة يا اولي الألباب...صحيح ومن قتل- بضم القاف- مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل ..وان تعفوا وتصفحوا هو اقرب للتقوى ...لكن القصاص واجب ايضا للردع ولتصفية النفوس ولمنع انتشار الجرائم ..لويعلم كل ظالم ان له جزاؤه ...بل ولتكفير ذنب القاتل نفسه ان شاء بان يدع نفسه للقصاص ان شاء لتطهير نفسه من الذنب
التوبة لا تعفي من العقوبة ..إلا بتنازل اولياء الدم ...ولكن ... فارق كبير بين قتل وقتل ..وعقوبة وعقوبة ...بيد من وضد من ولماذا
No comments:
Post a Comment